أعطيتها فرصة أخيرة حتي تخبرني عن مكان أموالي التي أخذتها
لتنتقم مني
تمنيت أن أقتلها
لكني غير مستعد أن أذهب الي السجن في بغيضة مثلها
ذهبت الي سالي
لأني لا أشعر بالراحة الا معها
ولا أشعر بذهاب أي من همومي الا بالحديث معها
ذهبت اليها وتحدثت معها بشأن زواجنا
فبعد أن أطلق تلك البغيضة التي أعيش معها بتهمة السرقة
ابي لن يعترض علي زواجي بمن احب
ولكن تري كيف ستدافع نادية تلك عن نفسها
عندما يواجهها الجميع بما فعلت
لا يهمني التفكير بذلك الآن
جلست مع سالي وقتاً طويلاً
ثم ذهبت
ولكن عند الباب
أوقفني شيئاً لم اتصوره
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق